جدور الماكا في المغرب
كبسولات الماكا في المغرب
نبتة الماكا من النباتات السنوية التي تنمو في مرتفعات جبال الانديزفي البيرو وهي تشبه في شكلها نبتة الفجل وتعتبر من الاطعمة الرئيسية لأهل تلك المنطقة. يعود تاريخها لأكثر من الفي عام حيث استخدمها قدامى محاربي قبائل الانكا لزيادة النشاط والحيوية قبيل الخوض في المعارك. وقد أطلق عليها الاسبان فيما بعد لقب “نبتة الانكا الجنسية” واليوم تعرف مجازا باسم “جنسنج البيرو ” . ولقد أثبتت الدراسات الحديثة ان للماكا دورا كبيرا في تحسين الاداء الجنسي و زيادة الطاقة الجنسية بشكل كبيرلدى الرجال والنساء حتى ان نساء البيرو كانوا يستخدمونها لزيادة النشاط والحيوية ابتداء من سن الثالثة مما ساعدهن على الحفاظ على النشاط و الحيوية و زيادة الخصوبة ورفع مستويات الطاقة للماكا ايضا أثر فعال في زيادة النشاط الجنسي و مقاومة البرود الجنسي عند النساء ايضا.
نبتة الماكا لاتوجد لها اثار جانبية بل انها سوف تحسن حياتك الجنسية بشكل مثير، ونتائجها مضمونة باذن الله لانها البديل الطبيعي الاكثر تقدما في سوق اليوم.
ماذا تحتوي جذور نبات الماكا
إنها جذور غنية جداً بالبروتينات كما و تحتوي على غلوكوزينولات و أحماض أمينية و معادن كثيرة مثل الحديد و النحاس و الزنك والصوديوم و البوتاسيوم و الكالسيوم و اليود كما وتحتوي على قلويدات و مواد تعمل مباشرة على جهاز الهرمونات عند الرجل و المرأة.فوائد الماكا للرجال
- تقوي عملية الانتصاب للرجال.
- تزيد من كمية السائل المنوي وعدد الحيوانات المنوية.
- تحفز الجسم لانتاج التستوستيرون مما يزيد الرغبة الجنسية.
- تحسن من الخصوبة.
- الماكا عشبة غير سامة تمنح الجسم طاقة بدون أعراض جانبية.
- الماكا تعمل في الجسم بطريقة مختلفة تماما عن المنشطات الأخرى حيث أنها تنشط الغدد وتجعلها تعمل بالكفاءة المطلوبة.
- تحسن القدرة الجنسية بشكل مثير.
- تؤخر القذف لفترات مطولة.
- تحسن صحة البروستاتا.
فوائد الماكا للنساء
- تمنح المرأة فرصة لتجديد الهرمونات طبيعيا.
- الماكا تغذي الغدد وتساعد النساء لانتاج هرمونات الاستروجين والبروجيستورون والتيستورستيرون بشكل طبيعي.
- تساعد في التقليل من حرقة الطمث.
- تحافظ على مستويات هرمون التيستوستيرون مما يرفع الطاقة والرغبة الجنسية للمرأة بصورة طبيعية.
- ترفع الخصوبة.
- تحسن مستويات الطاقة بصورة عامة.
- لا توجد بها آثار جانبية سلبية.
- حيث تعمل على تنظيم الدورة الشهرية وعدم تأخرها.
0 comments:
إرسال تعليق