الخميس، 22 ديسمبر 2016

طريقة تحضير عشبة العلندة

تستخدم عشبة العلندة لعلاج السرطان ، وهي عشبة مجربة ولها فعالية كبيرة في علاج المرض والشخص الذي جربها نصح باستعمالها نظرا للنتائج الفعالة التي حصل عليها ، وتعود اهميتها في منع انتشار خلايا السرطان وقدرتها العجيبة في مقاومة السرطان بكل انواعه .
ينصح باستخدام عشبة العلندة لعلاج السرطان لكن بالطريقة الصحيحة التي سنقدمها لكم مع مراعاة عدم الزيادة في الجرعة لكي نتجنب الاعراض الجانبية التي قد تسببها العشبة .

طريقة تحضير واستخدام عشبة العلندة لعلاج السرطان

  • في بداية استعمال عشبة العلندة  ولكي يتأقلم  معاها المريض  نبدأ ب غلي 100 غرام في 2.5 من الماء
  • وكلما  انتهت هده الكمية 100 جرم نقوم بغلي  الأخرى  وهده طريقة نقوم بها 3 مرات
  •  هنا يقوم المريض بشرب كأس 125  صباحا وكأس 125 مساءا
  • 100 X 3 أي كلما انتهت 100 الاولى نقوم بغلي التي بعدها
  • بعدها نقوم بغلي 200 جرام في 4.5 من الماء
  •  هنا يقوم المريض بشرب كأسين صباحا وكأسين مساءا أي نصف لتر في اليوم
  •  وعندما يعتاد المريض على شربها نقوم بغلي 350 جرام  في 7.5 من الماء 
  • ويستمر المريض على هده الكمية الى حين الشفاء  ويشرب يوميا من لتر الى لترين مقسمة على اليوم
  • 200 X 3 أي كلما انتهت 200 جرام نقوم  بغلي التي بعدها
  • يتم غلي العشبة في الماء لمدة ساعتين .
  • تكون في اول التسخين على نار عالية حتى تبدأ في الغليان .
  • بعد الغليان تخفف النار لتصبح هادئة ، ويستمر التسخين لمدة ساعتين .
  • يبعد ذلك يصفى الماء من كل الشوائب .
  • يوضع المستحلب الناتج في الثلاجة .
  • ملحوضة

    لا يجب ترك محلول العلندة أكثر من ثلات أيام ولو في الثلاجة لأنه يفسد

نبدة عن #الشجرة #المعجزة #الجرافيولا

على خمسة أو ستة أمتار تمثل حاليا ثورة في مفاهيم الطب البديل والعلاج الطبيعي وتعرف باسم شجرة »جرافيولا او Graviola Tree «.. وما تم التثبت منه علميا ان مفعولها عجيب بتأثيرها البائن في شفاء الداء اللعين الذي يهاجم خلايا في الجسم ويعرف بالسرطان.. شجرة الجرافيولا هذه لها ثمرة من ثمار الفواجه الاستوائية، حمضية شهية الطعم بيضاء اللون من الداخل ويستخرج منها شراب معروف في عديد من بلدان العالم ويقدم في المناسبات ويعرفه الاسبان باسم شراب »جويابانو« ويطلق عليه الانجليز شراب »Soursop«… انما المعامل والاختبارات العلمية تبين منها انه مشروب شاف لأمراض كثيرة ويحصن الجهاز المناعي في آن واحد… ورغم ان ثمرة الجرافيولا ثبتت فعاليتها في شفاء العديد من الامراض إلا ان قوة مفعولها المضاد للاورام هو الذي يكاد يكون معجزة في حد ذاتها.. والسكان الاصليون للامازون عالجوا بها مختلف امراضهم منذ قرون بدءا من ميكروبات البكتريا والفطريات الي الطفيليات والديدان، ومع التقدم اكتشفت فعالياتها في خفض ارتفاع ضغط الدم بل وفي علاج السكري والتهاب المفاصل الحاد بل تبين انها تساعد في علاج الاكتئاب والتوتر والاضطرابات العصبية عموما فإن من بين مكوناتها عنصر السيروتونين المعروف بهورمون البهجة الذي يشيع في النفس السرور..
والابحاث المعملية التي اجريت على الشجرة وخواصها وثمرتها تدل على ان مفعولها يستهدف الخلايا الخبيثة في 12 نوعا من السرطانات بما فيها سرطان القولون والصدر والبروستاتا والرئة والبنكرياس وهي اخطرها… يضرب الخلايا المصابة بالسرطان ويحمي جهاز المناعة الطبيعي بحيث يشعر المريض خلال مرحلة العلاج بتقدم صحته واستعادة قدراته وطاقته السابقة كليا فمكوناتها اشد فعالية من العلاج الكيمائي المعروف (الادريامايسين) غير انها علاج لا يدمر سوي الخلايا السرطانية فقط دون المساس بالخلايا السليمة على عكس العلاج الكيمائي… كيف إذن لم يدر العالم كله بهذه الانباء؟ السبب شركة كبري من شركات أبحاث العقار والادوية التي تخشي على ارباحها من مبيعات العقاقير الكيمائية وهي ارباح بالمليارات والحكاية من البداية كالاتي:
شركة امريكية كبري في انتاج الادوية والعقار انفقت الملايين منذ سبعينيات القرن الماضي في ابحاث ودراسات حول كافة جزيئات وخصائص تلك الشجرة الاسطورية من اوراق وجذور وثمرة وبذور حتى تأكد لها مفعولها وحاولت انتاج تركيبة معملية كيميائية لمفعولها. انما فشلت في استنباط مواد كيمائية تماثل العناصر الطبيعية حتى يكون لها حق الانتفاع بالملكية.. اذ تبين ان القانون الفيدرالي في الولايات المتحدة لا يعطي الحق في تملك عناصر من مواد طبيعية وكانت الشركة الكبري عند هذا الحد قد انفقت الملايين على الاختبارات والأبحاث والمحاولات التي لم تؤد في النهاية الي النتيجة المرجوة.. والذي وجد ان أوراق الشجرة دمرت خلايا سرطانية وثبت فعاليتها في شفاء سرطان القولون والبروستاتا والصدر والرئة والبنكرياس.
مطامح كسب المليارات عندما خبت وتبخرت قامت الشركة بوقف المضي في المشروع ووضعته بكاملة على الرف بل واختارت ألا تنشر عن أبحاثها أي معلومات مفيدة أو ما توصلت اليه ربما ايضا حرصا على مبيعات عقاقيرها ورواجها من مزاحمة هذا المستجد المتاح.. حدث ذلك فيما بين السبعينيات والثمانينيات.
ولم تكن شركة الأدوية الكبري هي فقط من قامت بتلك الأبحاث بل معهد السرطان القومي الامريكي قام باول أبحاثه العلمية حول خواص هذه الشجرة عام ٦٧٩١ وادت النتائج الي التأكد من كون أوراق شجرة الجرافيولا والساق والجذر والثمرة كلها عوامل فعالة في ضرب الخلايا الخبيثة وتدميرها دون الخلايا السليمة.. ونشرت النتائج في تقرير – داخلي – ولم يعلن أبدا على الملأ رغم التأكد علميا ان الجرافيولا عنصر مساعد فعال بالقطع في القضاء على الخلايا السرطانية وذلك وفق نتائج اختبارات اجراها »عشرون« معملا كل منها مستقل عن الآخر.. وقوبل ذلك أيضا من قبل المعهد القومي للسرطان بصمت ودون اعلان على الملأ ولا استدعاء ندوات اطباءولا اخطرت الصحف العلمية المتخصصة ولم يتخذ أي من الاجراءات المعتادة في مثل هذه الأحوال الا انه حدث ان نشرت مجلة JOURNAL OF NATIONAL PRODUCTS دراسة حديثة قامت بها الجامعة الكاثوليكية بكوريا الجنوبية واعلنت ان عناصر من ثمرة الجرافيولا تؤدي الي تدمير الخلايا السرطانية بفعالية تفوق »ألف مرة« العقار المستخدم عامة في العلاج الكيمائي المعروف بالــ »ادريامايسين« ADRIAMYCIN .. أهم أجزاء دراسة جامعة الكاثوليك في كوريا التي نشرت هي الدلالة على ان الجرافيولا تدمر الخلايا الخبيثة وحدها دون الخلايا السليمة على غير ما يؤديه العلاج الكيمائي من أضرار جانبية بتدميره الخلايا السليمة أيضا.. هذا غير ان الجرافيولا ليس لها التأثير السييء على المعدة ولا الوهن والغثيان وسائر الاضرار المعروفة الناجمة عن العلاج الكيميائي…
الحلقة المفقودة بين الكتمان والنشر هي ان احد العلماء الامريكيين ضمن فريق الباحثين لم يسمح له ضميره أن يصمت تجاه تلك المسلك الشائن لدوائر لا تعمل لغير مكاسبها المهولة فبادر وغامر بمستقبله واتصل بشركة متخصصة في ابحاث النباتات العلاجية المتخصصة في نباتات غابات الامازون وافصح عن خواص المشروع كله… وهكذا انتشرت المعلومة بين الدوائر العلمية والطبية في أنحاء العالم ويشارك فيها عدد غير قليل من المراكز العلمية ما بين شمال أوروبا والصين وكوريا واليابان.


الأربعاء، 21 ديسمبر 2016

الفحص المبكر لسرطان الثدي


العلندة المغرب في المغرب

كل من يبحث عن العلندة في المغرب  وكذلك كبسولات لجرافيولا يتواصل معنا على الرقم المبين في صورة

عصير البقدونس هدية ربّانية لصحتك

  • يعد البقدونس من النباتات ذائعة الصيت حول العالم، والتي لا يخلو منها أي مطبخ، خصوصاً في عالمنا العربي، حيث إنه يُكسب الأطباق طعماً شهياً ونكهة جذابة.
  • لكن هل تعلم أن البقدونس يشكل كنزاً صحياً؟ فهو يحتوي على خواص علاجية لعدة أمراض، مثل أمراض القلب والكليتين، والجهاز الهضمي وأمراض النساء، إضافة إلى خواصه المضادة للبكتيريا والالتهابات، كما أنه غني بمضادات الأكسدة.
  • أما عن العصير المستخلص من البقدونس فحدث ولا حرج، فهو يعد من المشروبات التي تنقي الجسم من السموم، إضافة إلى خصائصه العلاجية العديدة.
  • فقد حان الوقت لمعرفة أهمية عصير البقدونس وفوائده الذهبية للصحة.
  • وقد استعرض موقع "بولد سكاي"، المعني بالصحة، الفوائد العديدة لعصير البقدونس، ولخصها في 7 نقاط، وهي:
  • 1 - ينقي الكليتين من السموم، فكوب من عصير البقدونس لديه القدرة على غسل الكليتين وتنقيتهما من السموم، كما أنه يقي المثانة من العدوى.
  • 2 - يقوي المناعة.. يعمل عصير البقدونس على تقوية الجهاز المناعي في الجسم، ما يساعد الجسم في مقاومة العدوى البكتيرية التي قد تهاجد الجسم.
  • 3 - يحسن الهضم.. فكوب من عصير البقدونس كافٍ لأن يسهل من عملية الهضم، ويمنع تكوّن الغازات الحمضية التي تؤدي لحرقة المعدة.
  • 4 - يطهر وينقي الدم.. نظراً لاحتوائه على الكلوروفيل والفيتامينات والمكملات الغذائية الأساسية، فإن عصير البقدونس يقوم بتنظيف وتطهير وتنقية الدم من السموم، كما يمنع تكون السموم في الدم مرة أخرى.
  • 5 - يقلل ضغط الدم المرتفع.. من أهم خواص عصير البقدونس أنه مفيد جداً لمن يعانون من ضغط الدم المرتفع، فهو يخفض ضغط الدم ويحافظ على معدله المتوسط.
  • 6 - يمنع رائحة الفم الكريهة.. عصير البقدونس غني بالكلوروفيل المعروف بفعاليته في مقاومة ومنع رائحة الفم الكريهة، لذا فالحرص على شرب كوب من عصير البقدونس في الصباح يضمن الحفاظ على رائحة الفم الطيبة طوال اليوم.
  • 7 - يساعد على فقدان الوزن.. عصير البقدونس المضاف إليه قطرات الليمون يساعد في فقدان الوزن الزائد. فنظراً لأنه غني بالمكملات الغذائية المفيدة للجسم، فإن عصير البقدونس يساعد في حرق الدهون، فالمواظبة على شرب عصير البقدونس المضاف إليه الليمون لمدة مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع تعطي نتائج مذهلة في خفض الوزن.